جراحاتنا كيمنيين عميقة وكارثتنا كبيرة

- ‎فيكتابات
 

محاصرون في شبه إقامة جبرية من قبل الانقلابيين وعدد كبير منهم في السجون دون وجه حق أو مراعاة لأبسط القواعد الإنسانية.

– بدون رواتب دون بصيص امل لصرفها.

– أمراض فتاكة وكما ورد في تقارير صحية أممية أن أكثر من 600 الف مواطن مهددين بالإصابة بالكوليرا والعدد قابل للزيادة.

– جرحى بدون علاج وأسر شهداء تعاني العوز والفاقة فيي بعض المحافظات إن لم يكن جميعها دون رعاية.

_كا رتة تعز فاقت كل الكوارث أمام سكوت الجميع وعدم الجدية في الحسم ، وحصار مطبق من قبل الانقلابيين وقصف عشوائي مستمر على المدينة.

الذين في الخارج :

_ معاناة مستمرة وهم في الليل وذل في النهار في شتات ليس أمامه أفق للخل او العودة للوطن في المستقبل المنظور ..

_ يضيق بهم الخناق يوما بعد يوم ويشتد عليهم وطء قوانين الدول التي يقيمون فيها في الوقت الذي تنعدم أمامهم البدائل لترتيب أوضاعهم وأوضاع أسرهم وأصبحت حياتهم في جحيم وهم عظيم بعد أن كان لهم دور كبير في تخفيف معاناة أهلهم في الداخل أصبحوا غير قادرين على معالجة معاناتهم الخاصة وترتيب شئون أسرهم العائشة معهم ..

 

كل هذه الكوارث والهموم والجراحات تتطلب من حكومتنا عمل حلول عاجلة لها بموجب مسئوليتها أو مكاشفة الشعب بعجزها عن ذلك ، أما الصمت فإنه .